أَعْضَاءُ وَزُوَّارِ مُنْتَدَيَاتُ عبدالله الزٌورٍٍٍي
الْسَّلامِ عَلَيْكُمْ وَ رَحْمَةُ الْلَّهِ وَبَرَكَاتُهُ
إِنَّ الْنِّظَامِ وَالْتَّخْطِيْطِ هُمَا اسَاسَالْعَمَلِ الْنَّاجِحُفِيْ كُلِّ مَكَانٍ
وَلَابُدَّ مِنْ مَنْهَجِ وَاضِحٌ نَّتَّبِعُهُ لِتَحْقِيْقِ غَايَاتِنَا ,,
جَرَىْ الْتَّنْوِيْهِ بِهَذِهِ الْقَوَانِيْنِ الَّتِيْ نُرَجَّوْ الْتَعَامُلِ بِهَا لِلْمَصْلَحَهْ الْعَامَّهْ لِلْعُضْوِ اوَّلَا وَللمُنْتَدَىْ ثَانِيَا
لِـ نَنْعَمُ جَمِيْعَا بِـ الَرّاحُهَ فِيْ هَذَا الْمَكَانِ وَلَـ نَرَتْقِي بِكُمْ وَنَصْلُ الَىَّ الْهَدَفُ الْمَنْشُودُ مِنْ انْشَاءَ الْمُنْتَدَىّ
ودَامِك سُجِّلَت بمُنْتَدَانَا اكِيْد تَقَبَّل بِقَوَانِيْنا وَاذّا خَالَفَتْهَا رَاح تَتَوَقَّف عَلَى حَسَب غَلَّطَك
-- حَط قُدَّامَك الْلَّه سُبْحَانَه وَتَعَالَى بِاي رَد رَاح تَرُدُّه او مَوْضُوْع تَكْتُبُه وَتَذَكَّر قَوْلُه تَعَالَى ( مَايَلْفِظ مِن قَوْل الَا لَدَيْه رَقِيْب عَتِيْد )